ما أصعبها من أيام ,قتل ودمار ودماء, وفتن لا تعد ولا تحصى, وشباب في عمر الزهور انحرفوا عن طريق الإيمان , يمشون وراء الغرب
في لهف وشوق ولم يهتموا ببلادهم ولا أراضيهم والأهم من هذا انهم تخلوا عن دينهم وعروبتهم!!! سيطر الغرب
على كثير منهم وضحك على عقولهم.والان اصبحوا منقادين لهم
كما قال الرسول – صلى الله عليه وسلم- عن هذا التقليد الأعمى (( لو دخلوا جحر ضب لدخلتموها)) صدق رسول الله.
والله ما هي إلا مكيدة خبيثة من عقول كرهت العرب والمسلمين
وتسعى لتغيير قيمهم وإخرجاهم من دينهم فبدأت بشبابنا , بدأت بالأجيال
الجديدة من أحفاد صلاح الدين , ولكن للأسف هذه الأجيال الان لا تعرف من
هو صلاح الدين!! لكن كيف؟ كيف سيطر الغرب على هذه الأجيال؟